عودة جديدة الى التدوين ، بعد انشغالي بالعمل الشاق و الامور الحياتية الاخرى الا انني اعتبر التدوين منفسي الوحيد احتفلت في يوم العمال بالراحة أقصد النوم،باعتبارة يوم لم يستفاد منه لا اجازتي الرسمية يوم الاحد .
على اي حال الحمدالله احتفل الفلسطينيون بعيد العمال على طريفتهم مع شبح البطالة الذي يطاردهم منذ سنوات .
ومن ابرز القصص التي صادفت عيد العمال جنود يحطمون راس عامل وكلاب تنهش اخرين في الضفة، المعروف بان الشعب الفلسطيني
يبحث على لقمة عيشة و على قول المثل " اشتغل في قصاص ليجيك التيار"
الحمدالله ، لدينا قانون عمل فلسطيني ، يطبق في المؤسسات الكافة لكن يرجى من اصحاب المصالح معرفتة
حتى تطبق على حذافيرة و الموظفين ايضا حتى لا تهدر حقوقهم
انتقالا الى فكرة اخرى ، يعاني السوق المحلي من فجوة البطالة ، الله يخلي جامعتنا التي تقوم بتخريج طلاب برامج الماجستيرالمختلفة
التي يحملها كل الطلاب بنفس الدرجة العلمية حتى سوق العمل انفجر من حاملي درجة ماجستير ، من يحمل درجة ماجستير لديه فرص
كثيرة من حيث المسمى الموظيفي " مدير" او يرتفع معاشه.
انا في راي عيد العمال يجب ان يسمى عيد البطالة في فلسطين لانه لم تظهر احصائيات واضحة حول البطالة خاصة في اراضي الضفة الغربية ولان الشعب باطل عن العمل خاصة فئة الشباب . ومن امور اخرى تجعل الشاب الفلسطيني عاطلا عن العمل و التي تندرج :
الواسطة، لا يوجد تخصصات جديدة للدراسة في جامعتنا ، الاجور المتدنية، افلاس المؤسسات المحلية التي تعتمد على التمويل الاجنبي
لا يوجد خبرة عملية للطلاب الجامعيين حين يتقدم للعمل يرفض التطوع في اي مؤسسة لان التتطوع سوف يكلفة اكثر من مصروفه اليومي
و على الصعيد العالمي الشعب الفلسطيني غير محبب على الاراضي العربية لانها لا تستقبله على اراضيها في العمل باعتبارة فلسطيني الجنسية
بالعامية / لاقولنا شغل\ يعطيكوا العافية.
على اي حال الحمدالله احتفل الفلسطينيون بعيد العمال على طريفتهم مع شبح البطالة الذي يطاردهم منذ سنوات .
ومن ابرز القصص التي صادفت عيد العمال جنود يحطمون راس عامل وكلاب تنهش اخرين في الضفة، المعروف بان الشعب الفلسطيني
يبحث على لقمة عيشة و على قول المثل " اشتغل في قصاص ليجيك التيار"
الحمدالله ، لدينا قانون عمل فلسطيني ، يطبق في المؤسسات الكافة لكن يرجى من اصحاب المصالح معرفتة
حتى تطبق على حذافيرة و الموظفين ايضا حتى لا تهدر حقوقهم
انتقالا الى فكرة اخرى ، يعاني السوق المحلي من فجوة البطالة ، الله يخلي جامعتنا التي تقوم بتخريج طلاب برامج الماجستيرالمختلفة
التي يحملها كل الطلاب بنفس الدرجة العلمية حتى سوق العمل انفجر من حاملي درجة ماجستير ، من يحمل درجة ماجستير لديه فرص
كثيرة من حيث المسمى الموظيفي " مدير" او يرتفع معاشه.
انا في راي عيد العمال يجب ان يسمى عيد البطالة في فلسطين لانه لم تظهر احصائيات واضحة حول البطالة خاصة في اراضي الضفة الغربية ولان الشعب باطل عن العمل خاصة فئة الشباب . ومن امور اخرى تجعل الشاب الفلسطيني عاطلا عن العمل و التي تندرج :
الواسطة، لا يوجد تخصصات جديدة للدراسة في جامعتنا ، الاجور المتدنية، افلاس المؤسسات المحلية التي تعتمد على التمويل الاجنبي
لا يوجد خبرة عملية للطلاب الجامعيين حين يتقدم للعمل يرفض التطوع في اي مؤسسة لان التتطوع سوف يكلفة اكثر من مصروفه اليومي
و على الصعيد العالمي الشعب الفلسطيني غير محبب على الاراضي العربية لانها لا تستقبله على اراضيها في العمل باعتبارة فلسطيني الجنسية
بالعامية / لاقولنا شغل\ يعطيكوا العافية.
الله يفرجها من عنده
ردحذفبارك الله بكم ... على المدونة المميزة
ردحذفشكراً لكم ع الموضوعات المتنوعة ...
ردحذف