حسام أبو عيشه، إذ يتلقى اتصالات من قبل المشاهدين و يقوموا باختيار صناديق مرقمة ثم يتم التفاوض على اختيار صندوقا واحدا من أربعة صناديق للحصول على مبلغ نقدي قيمته متواجدة في داخل الصندوق بعد استبعاد ثلاثة صناديق
"اهلا رمضان" من تقديم أسامه ملحس يطرح أسئلة ثقافية على المواطنين في الشارع إذ يتواجد في كل حلقة في مدينة فلسطينية ويقوم بتقديم جوائز لمواطنين الذين يجابون على الأسئلة بشكل صحيح.
برنامج "رد علاي" حيث تظهر المقدمة شيرين خالدي في البرنامج المسابقات يتم من خلاله اختيار رقم من صناديق و بأسلوبها (التغشيش) و نغاشتها يكسب المتصل جائزة.
و يظهر في برنامج مذيع و مذيعه متجولين في شوارع المدن الفلسطينية يطرحون أسئلة بأسلوبهما ساجع وممل.
المشكلة تكمن أن أفكار البرامج متشابهة دون طرح أسلوب إبداعي، وينطبق المثل القائل " برامج زي كعك العيد" أي تغيب الفضائية في برامجها لتعود لنا في شهر رمضان .
غالبا تقتصر برامجها الاعتيادية بنشرات الأخبار والبرنامج الصباحي "صباح الخير يافلسطين" وبعد الأغاني الوطنية
وبرنامج مختص" للأسرى"وبرنامج للأطفال .قد يكون في نظر التلفزيون أن المواطن من أولوياته مشاهدة هذه البرامج طيلة السنة دون التجديد عليها.و إذا حصل أي مكروه سيتم اقتطاع البث وتغطية الحدث مثل ما حصل أثناء حرب غزة .
إذا على تلفزيون الفلسطيني العمل على تكثيف البرامج الاقتصادية، الثقافية، الدينية، فقرات الأطفال لتعزيز خدمة المجتمع وأن لا تقتصر على برامج الترفيهية في رمضان وفي الأوقات الاعتيادية على البرامج الجادة.
إذا على تلفزيون الفلسطيني العمل على تكثيف البرامج الاقتصادية، الثقافية، الدينية، فقرات الأطفال لتعزيز خدمة المجتمع وأن لا تقتصر على برامج الترفيهية في رمضان وفي الأوقات الاعتيادية على البرامج الجادة.