الأحداث الجارية و التحليلات ما زالت قائمة في التكهن ( الدور على مين ) المحللون قالوا ما عندهم و الناس تتكلم سياسة و تحلل ما يجوب في خطرها من تحليلات غريبة عجيبة بداية التحليلات مؤخرا من و ثائق الجزيرة
الى الثورة التونسية ثورة مصر الى اليمن الى البحرين الى ليبيا
الجميع تكلم و حلل سياسيا بالطبع الثورة المصرية أخذة طابع أقوى في المجتمع الفلسطيني ربما للتقارب الجغرافي بين مصر و فلسطين
الجميع تكلم و حلل سياسيا بالطبع الثورة المصرية أخذة طابع أقوى في المجتمع الفلسطيني ربما للتقارب الجغرافي بين مصر و فلسطين
و قطاع غزة ،و من حيث العبارات التي اخذت تتداول لعد اعجبنا في شئ على سبيل المزاح عبارتي
" ارحال" " الشعب يريد إسقاط النظام"
في فلسطين رغم الطغيان السياسي على حياتنا اليومية اصبح الجميع يتكلم في سياسة افضل من مليون محلل سياسي و الكل يتكلم سياسة في جميع الأماكن ، المحلات التجارية جميعها مفتوحة على القنوات المتخصصة الأخبارية
حتى وصلت التحليلات السياسية إلى صالونات الحلاقة قبل يومين كنت في صالون الحلاقة انتظر دوري للحلاقة مقص بشتغل و للسان محلل السياسي ( الحلاق) بشتغل في التحليل السياسي مع الزبائن و قناة الجزيرة تلعلع عن الأحداث المباشرة في ليبيا.
نعم نحلل في الثورات و الثورات على الطريق و لكن هناك حملة انطلقت تحت شعار
نعم نحلل في الثورات و الثورات على الطريق و لكن هناك حملة انطلقت تحت شعار
" الشعب يريد انهاء الانقسام" هل قمنا بتحليل بها؟ أو مجرد تسلية و التحليل في الشؤون الخارجية و لفت الانتباه اننا نتكلم في السياسة و انتهى الامر.
فقرة أعجبتني ...
"شبكة المنظمات الأهلية تطالب بوقف تدخل الأجهزة الأمنية المختلفة في المظاهرات السلمية التي تدعو إليها الأطراف كافة، حيث أن وجود العشرات من مندوبي الأجهزة الأمنية وسط المتظاهرين والتدخل في الشعارات المرفوعة، وتكميم أفواه الناس، وفرض الشعارات التي يرغب بسماعها قادة الأجهزة الأمنية، فأنه يتناقض وبشكل سافر مع الحقوق الأساسية للناس، ومع التصريحات المختلفة للحكومة والرئاسة الفلسطينية بخصوص حرية التعبير والتجمع. على ذمة موقع شبكة المنظمات الأهلية."
لنحلل سياسيا هذه الحملة و هل من وجود ثورة فلسطينيتا لإنهاء الانقسام أو ثورة ضد الاحتلال
و ضد أنفسنا ?
فقرة أعجبتني ...
"شبكة المنظمات الأهلية تطالب بوقف تدخل الأجهزة الأمنية المختلفة في المظاهرات السلمية التي تدعو إليها الأطراف كافة، حيث أن وجود العشرات من مندوبي الأجهزة الأمنية وسط المتظاهرين والتدخل في الشعارات المرفوعة، وتكميم أفواه الناس، وفرض الشعارات التي يرغب بسماعها قادة الأجهزة الأمنية، فأنه يتناقض وبشكل سافر مع الحقوق الأساسية للناس، ومع التصريحات المختلفة للحكومة والرئاسة الفلسطينية بخصوص حرية التعبير والتجمع. على ذمة موقع شبكة المنظمات الأهلية."
لنحلل سياسيا هذه الحملة و هل من وجود ثورة فلسطينيتا لإنهاء الانقسام أو ثورة ضد الاحتلال
و ضد أنفسنا ?